أقدم الشاب يوسف غالب دحامي، من قرية الخربة في محافظة إب، اليوم على الانتحار في غرفته بعد فترة من ترحيله من المملكة العربية السعودية.

يوسف، الذي كان متزوجًا ولديه طفل، عانى من ظروف صعبة وأوجاع نفسية دفعت به إلى اتخاذ هذه الخطوة المؤلمة.

هذه الحادثة تبرز أهمية دعم الأشخاص الذين يعانون من ضغوط الحياة، وتؤكد على ضرورة البحث عن طرق للتعامل مع الهموم بعيدًا عن القرارات القاسية.

يُنصح دائمًا بالتمسك بالأمل وعدم الاستسلام للألم، فالحياة مليئة بالفرص التي تستحق العيش.